الأربعاء، 3 يونيو 2015

ليلى شغالي أحمد محمود لازال صمتي تقتضيه... مواجعي


لازال صمتي تقتضيه... مواجعي
حيرانة ما بين أمسي ...أو غدي
وكأن كل ..الخارقات ......لمطمح

تحتلني من.. عصفها ....المتجدد..
أذويت من محض الشباب ينوعه
فيها وضيعت ...المواسم من يدي
حتى ..بدوت ...كأنما .....انسانة
منحوتة من طبعها .......المتبلد..
فالحب أرهقني وخيب ....بغيتي
والناكثون.. لعهده ..فى مشهدي
ما عدت. أقوى.. أن أصدق ...صادقا
أحرى سواه ..فكيف يرجى موردي..
حتى المشاغل والصعاب أخذنني
ما عدت ملكي ..كي .أروم وأقتدي
والناس ...قالوا .... أنني ..انسانة
صعب هواها والمرام ....تشددي..
رباه لطفك... لست ......الا غضة..
رغم الهموم ...ورغم ذات المحتد
اني لأسألك ..المرام ......جميعه..
وكذاك ربي..... أن أصان ....وأهتدي
ثم الصلاة ....علي..... النبي وآله
فبها أروم.... تميزي .....وتفردي

ليست هناك تعليقات :