تواصلت لليوم الثاني على التوالي فعاليات الدورة الثالثة للمنتدى الدولي للإعلام ،الذي ينظمه المرصد الجامعي للدراسات والأبحاث حول الإعلام والاتصال بالتعاون مع ماستر التحرير الصحفي والتنوع الإعلامي والإجازة المهنية في التحرير الصحفي ، بمباني المدرسة الوطنية للتجارة و التسيير التابعة لجامعة ابن زهر بأكادير.
انطلقت فعاليات اليوم الثاني، بندوة علمية سيرها د. عبد السلام الفيزازي أستاذ الشعر وتحليل الخطاب في كلية الآداب و العلوم الإنسانية من جامعة ابن زهر، هذا وقد شهدت الندوة عدة مداخلات جاءت على النحوى التالي : المداخلة الأولى قدمتها الإعلامية الألمانية . ساندرا زيستل المشرفة على شبكة Hostwriter العالمية. فيما كانت المداخلة الثانية من نصيب الكاتب و الإعلامي اللبناني في قناة المستقبل ، السيد :منير الحافي بعنوان “الإعلام والتغيير بين الفضائيات ووسائط التواصل الاجتماعي”. أما المداخلة الثالثة فتطرق فيها د. وليد عبد الرحمن-مدير التحرير بوكالة أنباء الشرق الأوسط- (جمهورية مصر العربية ) إلى إشكالية ” أخلاقيات و إكراهات المهنة في الصحافة و الإعلام” ، ليتناول بعده الكلام لإعلامي محمد مسلم قنديل-صحفي بقناة الحرة- الذي اختار الحديث عن موضوع ” دور الإعلام في زمن الثورات و الحروب”. في حين تعرض د. وليد السيد حامد السيد- رئيس قسم الصحافة بالكلية الكندية الدولية لقضية ” الإعلام و حقوق الإنسان عالميا و عربيا”، فيما عالج د. سيدي ولد أسباعي-رئيس قسم علوم الإعلام و تقنيات الاتصال بجامعة العلوم الإسلامية بالعيون الموريتانية موضوع الإعلام والإرهاب حيث قدم ورقة بعنوان ” إعلام الإرهابيين”. تطرق فيها إلى العلاقة المشبوه التي باتت تربط العديد من وسائل الإعلام بالجماعت المتطرفة والمتشددة في العالم ، ماكان سببا في انتشار أفكار هؤلاء المتطرفين على حد تعبيره . ليتفح المجال بعد ذلك للخضور في طرح استشكلاتهم على المحاضرين الذين ردوا عليها بعد ذلك ، وبعد انتهاء الندوة تفرق الحضور من الطلبة الباحثين والصحفين المشاركين على مجموعة من الورشات التطبقية أطرها إعلاميون وأساتذة أكادميون في الحقل الإعلامي . يذكر أن فعاليات المنتدى الدولي للإعلام لازالت متواصلة حتى يوم غد السبت ،حيث سيكون الجمهور على موعد مع ندوة علمية حول “تحولات الإعلام و تحدي الأخلاقيات” يديرها الدكتور عبد النبي ذاكر،بالاضافة إلى مجموعة من الورشات التطبيقية . محمد ولد محفوظ

انطلقت فعاليات اليوم الثاني، بندوة علمية سيرها د. عبد السلام الفيزازي أستاذ الشعر وتحليل الخطاب في كلية الآداب و العلوم الإنسانية من جامعة ابن زهر، هذا وقد شهدت الندوة عدة مداخلات جاءت على النحوى التالي : المداخلة الأولى قدمتها الإعلامية الألمانية . ساندرا زيستل المشرفة على شبكة Hostwriter العالمية. فيما كانت المداخلة الثانية من نصيب الكاتب و الإعلامي اللبناني في قناة المستقبل ، السيد :منير الحافي بعنوان “الإعلام والتغيير بين الفضائيات ووسائط التواصل الاجتماعي”. أما المداخلة الثالثة فتطرق فيها د. وليد عبد الرحمن-مدير التحرير بوكالة أنباء الشرق الأوسط- (جمهورية مصر العربية ) إلى إشكالية ” أخلاقيات و إكراهات المهنة في الصحافة و الإعلام” ، ليتناول بعده الكلام لإعلامي محمد مسلم قنديل-صحفي بقناة الحرة- الذي اختار الحديث عن موضوع ” دور الإعلام في زمن الثورات و الحروب”. في حين تعرض د. وليد السيد حامد السيد- رئيس قسم الصحافة بالكلية الكندية الدولية لقضية ” الإعلام و حقوق الإنسان عالميا و عربيا”، فيما عالج د. سيدي ولد أسباعي-رئيس قسم علوم الإعلام و تقنيات الاتصال بجامعة العلوم الإسلامية بالعيون الموريتانية موضوع الإعلام والإرهاب حيث قدم ورقة بعنوان ” إعلام الإرهابيين”. تطرق فيها إلى العلاقة المشبوه التي باتت تربط العديد من وسائل الإعلام بالجماعت المتطرفة والمتشددة في العالم ، ماكان سببا في انتشار أفكار هؤلاء المتطرفين على حد تعبيره . ليتفح المجال بعد ذلك للخضور في طرح استشكلاتهم على المحاضرين الذين ردوا عليها بعد ذلك ، وبعد انتهاء الندوة تفرق الحضور من الطلبة الباحثين والصحفين المشاركين على مجموعة من الورشات التطبقية أطرها إعلاميون وأساتذة أكادميون في الحقل الإعلامي . يذكر أن فعاليات المنتدى الدولي للإعلام لازالت متواصلة حتى يوم غد السبت ،حيث سيكون الجمهور على موعد مع ندوة علمية حول “تحولات الإعلام و تحدي الأخلاقيات” يديرها الدكتور عبد النبي ذاكر،بالاضافة إلى مجموعة من الورشات التطبيقية . محمد ولد محفوظ
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق