من يقف حجر عثرة في وجه الحوار الوطني؟؟
ومن يستفيد من زيادة وتيرة التأزم في الساحة السياسية؟؟
وما ذا يريد النظام من الحوار في الوقت الراهن؟ وهل من
أجندته تغيير بنود الدستور؟؟ومن يستفيد من زيادة وتيرة التأزم في الساحة السياسية؟؟
وما ذا يريد النظام من الحوار في الوقت الراهن؟ وهل من
ولماذا يضع "التكتل" شروطا وصفت بالتعجيزية؟؟
وهل حقا أن "تواصل" يخشى على المكاسب التى حققها في الانتخابات البلدية والتشريعية الأخيرة، وليس متحمسا لحوار جديد؟؟
وأين أحزاب "المعاهدة"، فهل ستنحاز للنظام أم للمنتدى؟؟ أو ستقف في نفس المسافة من الجميع؟؟
إنها أسئلة تحتاج إلى أجوبة.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق