ماضي إنساني بائس وأمة قد خلت لها ما كسبت لكن كسبها كان فعلا متعديا ترك إرثا إنسانيا يتاجر به أحفاد الضحية ويدفع ثمنه أحفاد الجلاد، لكن الأدهى والأمر هو أن
من يتاجر بمعاناة هؤلاء إما يسوقها للدولة قصد التعيين أويسوقها في الخارج قصد التمويلتخير فإما أن تزور ابن ضابئ = عميرا وإما أن تزور المهلبا
و يبقى المساكين يسبحون في مستنقع الفقر والمرض والجهل
كامل الود
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق