عودة زيندكي ..
..وتلك الأيام نداولها بين الناس، الرئيس بشحمه ولحمه، يجلس علي مقعد وثير ليتابع سينما "تمبكتو"في قصر المؤتمرات، بينما وقفت أنا ومجموعة من بدالة العمﻻت قرب
الوازيز سابقا في سينماء المتاعب اليومية ..بحثا عن مخرج من قصة معانات تحتاج في سيناريوهات الواقع لمن يعطيها أوسكار في حسن السلوك والأدب ..الشيخ كابه عاصر إستقﻻل هذا البلد وهنتت كثيرا ويتوكأ اليوم بعصاه مثقﻻ بهموم سينمائيات الواقع الذي علمه أن الدنيا فعﻻ مشاغب ودار الدنيا سينما مفتوحة ﻻتحتاج لعرض في قصر مكيف! ..هذا حال الكثيرين اليوم، المخرج الموريتاني الجميل يستحق منا تحية لرفعه إسم بلدنا في محفل عالمي لكنه مطالب بحمل رسائل هذا الشعب المطحون في مسلسل طويل يعرض أمام فخامة الرئيس ......"السينما" أدب وفن رفيع يجب أن يجسد الواقع كما هو يجب أن يشعر الضعيف بقيمته وإنسانيته حان لهذا الفن ببﻻدنا أن يتحمل مسؤوليته في تصوير مآسي هذا الشعب الغارق في وحل التخلف والنسيان... يجب أن يفهم الجميع أن النجاح يأتي أيضا بصوت البسطاء!..وتلك الأيام نداولها بين الناس، الرئيس بشحمه ولحمه، يجلس علي مقعد وثير ليتابع سينما "تمبكتو"في قصر المؤتمرات، بينما وقفت أنا ومجموعة من بدالة العمﻻت قرب
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق