تنبيه حمية للرسول عليه الصلاة والسلام !
إن أعظم خلق الله هو حبيبنا وشفيعنا محمد صلى الله عليه وآله ومن المعيب بل الحرام والعياذ بالله الإستنقاص بإسمه الذي تربينا عليه ، قد تستغرب من هذا الكلام بعض الشيء ! لكن يجب أن نعرف أن نبينا عليه الصلاة والسلام أجود الخلق على الإطلاق ويعطي عطاء من لا يخشى الفقر وبالتالي عندما يرفض لك أحد طلبا حذاري من قول "بيك الا محمد اتمابي " ماقال لا قط إلا في تشهده == لولا التشهد كانت لاؤه نعم !
في واقع الأمر لا أدري كيف ألصق بدو وسذج وعامة وسوقة هذه الأرض أوصاف لا يمكن قولها لأحدنا إلا صفع قائلها ! وتلك الأوصاف من قبيل " أحمد عودان " و " أحمد لمقومت " " محمد خنفوسه " أعرف أن البعض سيقول ان المقصود بها أشخاص في الموروث الشعبي إلا أننا هنا نحذر من أخطاء ورثناها لكي لا نكون ممن يقول " هذا ما وجدنا عليه ،،،،، !" فتلك عقلية خرفة نتنة أباؤنا إن وجدناهم على خطأ فذلك لا يلزمنا نحن ،،،
الأغرب من هذا مانزرع في عقول أطفالنا عندما نقول لهم أن الذئب مثلا أسمه "محمد" ! ونحن نعرف ما يتميز به الذئب في الموروث القصصي الشعبي من مكر وحيل !
أردت من هذا الكلام أن أنبه إلى عبارة قالها شيخي سلمان بن فهد العودة - حفظه الله - في مسجد الرابع والعشرين في تنسويلم عندما بدأ محاضرته بعد المقدمات المعتادة طبعا بعبارة " يجب أن تحول من الإسلام الموروث إلى الإسلام المتعلم " !
إن أعظم خلق الله هو حبيبنا وشفيعنا محمد صلى الله عليه وآله ومن المعيب بل الحرام والعياذ بالله الإستنقاص بإسمه الذي تربينا عليه ، قد تستغرب من هذا الكلام بعض الشيء ! لكن يجب أن نعرف أن نبينا عليه الصلاة والسلام أجود الخلق على الإطلاق ويعطي عطاء من لا يخشى الفقر وبالتالي عندما يرفض لك أحد طلبا حذاري من قول "بيك الا محمد اتمابي " ماقال لا قط إلا في تشهده == لولا التشهد كانت لاؤه نعم !
في واقع الأمر لا أدري كيف ألصق بدو وسذج وعامة وسوقة هذه الأرض أوصاف لا يمكن قولها لأحدنا إلا صفع قائلها ! وتلك الأوصاف من قبيل " أحمد عودان " و " أحمد لمقومت " " محمد خنفوسه " أعرف أن البعض سيقول ان المقصود بها أشخاص في الموروث الشعبي إلا أننا هنا نحذر من أخطاء ورثناها لكي لا نكون ممن يقول " هذا ما وجدنا عليه ،،،،، !" فتلك عقلية خرفة نتنة أباؤنا إن وجدناهم على خطأ فذلك لا يلزمنا نحن ،،،
الأغرب من هذا مانزرع في عقول أطفالنا عندما نقول لهم أن الذئب مثلا أسمه "محمد" ! ونحن نعرف ما يتميز به الذئب في الموروث القصصي الشعبي من مكر وحيل !
أردت من هذا الكلام أن أنبه إلى عبارة قالها شيخي سلمان بن فهد العودة - حفظه الله - في مسجد الرابع والعشرين في تنسويلم عندما بدأ محاضرته بعد المقدمات المعتادة طبعا بعبارة " يجب أن تحول من الإسلام الموروث إلى الإسلام المتعلم " !
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق