بالمناسبة , ماذا يستفيد منها المواطن , لا شيئ سواء تخلف و الشجار و الهجر , و شتم , و ضرب , و نفاق , و تلحليح , أما عن الحملة الإنخابية , فهي كما اسلفت أنت مجرد تنافس بالألقاب فحسب , لا شفافية لا موضوعية , لا عهود , مجرد مسرحية , يحرص النظام على نجاحها , إذ يشترط على عمال الدولة الدخول في السياسة و تصويب لحزب الدولة , ما هذه إلا مهزلة كغيرها من المهزلات الغير القانونية , الرابح الوحيد في هذه الانتخايات هو الرئيس إذ أختار هو بيده مرشحيه و أمر بدعمهم و تصويت لهم فأي قانون هذا و أي انتخابات هذه ,
لا تخدم الوطن و لا المواطن , كنا في ظلمات و أشددت , و سنظل ما دام الكل يحرص على دخله اليوم فقط. صحيح الانتخابات , أحدث جدلا كبيرا داخل المؤسسات و فرقت بين الأسر , إذ منها يريد تصويت لعزيز و منها من يريد تصويت لمسعود و منها من يريد أن تبقى له كرامته فقط , شكرا لتدوينات ريم على هذا الموضوع الشيق الرائع ...
لا تخدم الوطن و لا المواطن , كنا في ظلمات و أشددت , و سنظل ما دام الكل يحرص على دخله اليوم فقط. صحيح الانتخابات , أحدث جدلا كبيرا داخل المؤسسات و فرقت بين الأسر , إذ منها يريد تصويت لعزيز و منها من يريد تصويت لمسعود و منها من يريد أن تبقى له كرامته فقط , شكرا لتدوينات ريم على هذا الموضوع الشيق الرائع ...
السالك مصطفى لحبيب
الحملة الانتخابية جزء من الماكينة الانتخابية العامة....ومالم تكن الطبقة الوسطي المتعلمة هي التي تقود الموكب...وتراقب الطريق...وتجعل لكل حسابه....فان الفوضي والزبونية الي درجة احياء التعرات القبلية...واطفاء جذوة التغيير..والسير في قفار الفكر الانساني....ان الامر مركب من طبيعة الاعلام وطبيعة المشاريع السياسية وطبيعة القائمين علي قيادة السفينة...وكل شيء يمكن تصوره ما عدا حسن النية تجاه مستقبل هذا المنتبذ القصي الذي له جاذبية وثقافة وملح معين اذا غاب شرد الجميع في انجاهات لايعلم الا الله ءاثارها
ﺷﺑﻌنا ﻣﻥ ﺍﻟﻛﻼﻡ ﺍﻟﻣﻠﻲء ﺑﺎﻷﺣﻼﻡ ﺍﻟﻣﺳﺗﺣﻳﻠﺔ في زمنهم)))
ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺣﺯﺍﺏ ﻣﺭﺍﺟﻌﺔ ﺑﺭﺍﻣﺟﻬﺎ ﻭﺇﻋﺎﺩﺓ ﻫﻳﻛﻠﺔ ﻧﻔﺳﻬﺎ ﺑﻣﺎ ﻳﺗﻧﺎﺳﺏ ﻣﻊ ﻣﺻﻠﺣﺔ ﺍ
ﻟﻭﻁﻥ ﻭﺍﻟﻣﻭﺍﻁﻥ ﺑﻌﻳﺩﺍ ﻋﻥ ﺍﻟﻣﺻﺎﻟﺢ ﺍﻟﺿﻳﻘﺔ ﺍﻟﺗﻲ ﺗﻌﻣﻝ ﻟﻧﻔﺳﻬﺎ ﻭﺑﻌﻳﺩﺍً ﻋﻥ ﺍﻟﻁﻠﺑﺎﺕ ﺍﻟﺧﺎﺭﺟﻳﺔ
ﺍﻟﺗﻲ ﺗﻌﻣﻝ ﺿﺩ ﻣﺻﻠﺣﺔ ﺍلوطن ليكون ﻟﻬﺫﻩ ﺍﻷﺣﺯﺍﺏ ﺩﻭﺭ ﻓﺎﻋﻝ ؟
ﻭﻫﻧﺎ ﻟﺳﻧﺎ ﻓﻲ ﻣﻌﺭﺽ ﺗﺑﻳﻥ ﺍﻷﺣﺯﺍﺏ ﺷﻌﺑﻳﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺷﺎﺭﻉ ؟ﻋﻣﻝ ﺍﻷﺣﺯﺍﺏ ﻟﻳﺱ ﺗﺳﺟﻳﻝ ﻣﻭﺍﻗﻑ ﻓﻘﻁ ؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق