كيف استطاع الأمريكيون أن يكونوا حكماء جميعا، ليوحدوا خمسين ولاية (كل ولاية بحجم دولة لها حاكمها الفيدرالي واستقلاليتها التامة وقوانينها الخاصة)، مع المساواة بين الأفراد بغض النظر عن أعراقهم وألوانهم ودياناتهم وأجناسهم وثقافاتهم وتقاليدهم، في الوقت الذي صرنا جميعا أغبياء، فنحن ما بين مطالبين بتقسيم دويلاتنا، وبين طبقيين وقبليين وعنصريين؟!
أية لعنة هذه التي تحل بنا؟!
أية لعنة هذه التي تحل بنا؟!
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق