الأحد، 27 أكتوبر 2013

دردشات ريم مع القراء








  • Ahmed Jedou تجربة السنما الموريتانية هي صراع أشخاص من أجل فرض الابداع والجمال في دولة
    يحتقر من يحكم فيها الثقافة

  • Med Ali El Wely تعتبر السينما احد الظواهر الصحية اللتي اصبح المجتمع يتقبلها ولو ببطئ كما تعتبر دار السينمائيين هي الرائد الوحيد في هدا المجال ولكن تبقي هناك عدة معوقات من ابرزها التقبل البطيئ الدي يواجه به المجتمع هده الظاهرة الصحية........<مجرد رأي>

  • مصطفي سيديا التقي أعتقد أن تجربة دار السينمائيين تعد تجربة رائدة إذي استذاعت لملمة شمل السينما الموريتانية واكتشاف مواهب في البلد بالإضافة إلي التعريف بموريتانيا ورفع اسمها عاليا


  • Med Yeslem التجربة السينمائية الموريتانية قطعت أشواطا بجهود دار السنمائيين الموريتانيين.. -وهو مجهود يذكر فيشكر-
    إلا أنها لا تزال في البدايات.


  • Ahmed Lalou السينما الموريتانية برأي انا لا قيمت لها بالنسبتي لي وشكرا علا هاذا المنشور



  • عبد الله ول محمدي ولدت السينما الموريتانية في مرحلة عصيبة من عمر الدولة الموريتانية في وقت كان ينظر فيه لكل ما يتعلق بثقافة العصر على أنه خروج على المألوف وخطر على قيم المجتمع، وتماه مع "ثقافة النصارى" بل هو محاربة للدين وتمرد عليه.
    كانت الغالبية الساحقة من المجتمع تنظ
    ر للسينما على أنها خطر داهم ، وفئة قليلة على أنها نشاط تجاري كغيره من الأنشطة التجارية؛ أهلا به ما دام "إرد صوكه"، وهناك أشخاص يعدون على أصابع اليد آمنوا بأن السينما صناعة ثقافية ووسيلة من وسائل التثقيف والتوعية لا دين لها ولا وطن.
    بقيت الفئات الثلاث تتصارع... انسحبت الفئة الثانية لعدم مردودية المجال بسبب تحكم الفئة الأولى، رحل رواد من الفئة الأخيرة إلى الدار الآخرى وتفرق الباقون في المنافي الاختيارية أو الإجبارية، ودخلت السينما الموريتانية غيبوبة دامت لسنين عديدة... حتى جاءت مجموعة الشباب الذين أنشؤوا دار السينمائيين وأخذوا على عواتقهم مسؤولية إعادة الحياة للسينما الموريتانية، وتقريبها من المجتمع أكثر ليحس أنها منه وإليه، وإعطائها زخما داخليا وخارجيا، من خلال المشاركة في المهرجانات الدولية، وإنشاء مهرجان وطني للسنما قبل أن يتحول إلى مهرجان دولي يستقطب العديد من صناع السينما في الوطن العربي بل ومن مختلف دول العالم.
    أعتقد أن القائمين على السينما الموريتانية بدأوا ارتياد الطريق الصحيح إلى ترسيخ الثقافة السينماية في المجتمع وإظهارها بالصورة المقبولة، ولا شك أن السنما بدأت تسقطب جمهورا واسعا من مختلف الشرائح والفئات خاصة من الشباب.

  • Moussa Mouhidine المصطفي والله انك المصطفي من الكتاب والشعراء والمنتجين والنخبة انت الذي تقدر علي حمل هذا لاسم وبدون مجاملات بار ك الله فيك ما شا الله مزيد من التقد م ولازدهار لموريتانيا خصوصا وللعالم لاسلام عموما تحياتي

ليست هناك تعليقات :