ذات شاي
جاء القاضي محمدن ولد امبيريك صحبة المهندس محمذن باب ولد أحمد ولد امّين إلى جماعة وكان ذلك غِبّ الانتخابات الرئاسية 1991 و محمدن حينها رئيس للمحكمة العليا، قام أحد الجماعة باعداد الشاي فتذكر محمدن شيئا نسيه في سيارته فذهب لاحضاره وما إن بيظ وطياتو حتى هاجمه أحد الحاضرين يبدو أنه من المعارضة حينها .
وحين رجع محمدن سأل مازحا :
أياك ما فاتني أتاي ؟
فرد عليه محمذن باب :
فاتك الحمد لله ألا التشليله
كامل الود
ذات شاي
جاء القاضي محمدن ولد امبيريك صحبة المهندس محمذن باب ولد أحمد ولد امّين إلى جماعة وكان ذلك غِبّ الانتخابات الرئاسية 1991 و محمدن حينها رئيس للمحكمة العليا، قام أحد الجماعة باعداد الشاي فتذكر محمدن شيئا نسيه في سيارته فذهب لاحضاره وما إن بيظ وطياتو حتى هاجمه أحد الحاضرين يبدو أنه من المعارضة حينها .
وحين رجع محمدن سأل مازحا :
أياك ما فاتني أتاي ؟
فرد عليه محمذن باب :
فاتك الحمد لله ألا التشليله
كامل الود
جاء القاضي محمدن ولد امبيريك صحبة المهندس محمذن باب ولد أحمد ولد امّين إلى جماعة وكان ذلك غِبّ الانتخابات الرئاسية 1991 و محمدن حينها رئيس للمحكمة العليا، قام أحد الجماعة باعداد الشاي فتذكر محمدن شيئا نسيه في سيارته فذهب لاحضاره وما إن بيظ وطياتو حتى هاجمه أحد الحاضرين يبدو أنه من المعارضة حينها .
وحين رجع محمدن سأل مازحا :
أياك ما فاتني أتاي ؟
فرد عليه محمذن باب :
فاتك الحمد لله ألا التشليله
كامل الود
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق