Moulaye Bahaide
هكذا نحن نعيش:
---------------------
الصورتين تعبران بصدق عن واقع الصحافة في موريتانيا.. الأولى ترمز لوزارة الإتصال والسلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية، ودورهما البارز في غض الطرف عن الممارسات الإستعبادية حبا أوكرها، و التى تمارس على شريحة (المحررين الصحفيين الشاب) الذين يحترقون في المواقع والصحف والتلفزيونات دون عقود عمل، وفي وضع مزري لدرجة لايمكن تخيلها، شريحة تعيش الغبن والظلم ليس من السلطة فحسب بل من زملاءهم في المهنة "مدراء النشر"، ومع طمس العينين تلك يعيش الصحفى خوفا وهلعا، وهو المكره على قبول تلك القيود والممارسات الغير انسانية ليحافظ على وجوده في الحقل، رغم
المرارة البادية على وجهه، هو بذالك يفضل الصمت في انتظار رفع الأيدى عن عينى الوزارة وعن فمها، قبل أن يصيح هو؟؟
-------
ملاحظة: الصورتين من الشيخ غوغل حفظه الله..
هكذا نحن نعيش:---------------------
الصورتين تعبران بصدق عن واقع الصحافة في موريتانيا.. الأولى ترمز لوزارة الإتصال والسلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية، ودورهما البارز في غض الطرف عن الممارسات الإستعبادية حبا أوكرها، و التى تمارس على شريحة (المحررين الصحفيين الشاب) الذين يحترقون في المواقع والصحف والتلفزيونات دون عقود عمل، وفي وضع مزري لدرجة لايمكن تخيلها، شريحة تعيش الغبن والظلم ليس من السلطة فحسب بل من زملاءهم في المهنة "مدراء النشر"، ومع طمس العينين تلك يعيش الصحفى خوفا وهلعا، وهو المكره على قبول تلك القيود والممارسات الغير انسانية ليحافظ على وجوده في الحقل، رغم
-------
ملاحظة: الصورتين من الشيخ غوغل حفظه الله..
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق