ما حدث اليوم في مدينة ازويرات" شمال موريتانيا" امر خطير وهو امر ينبغي للدولة ان تنظر فيه بعين فاحصة ودقيقة وان تعرف اسبابه.
فقبل ان نلوم جهات خفية وانتهازية وهي موجودة بلا شك.. علينا ان نراجع منظومة العمل السائد وان نقطع الطريق على السماسرة والوكلاء ومصاصي الدماء ...
وان نوجه جزء من الارباح الهائلة لشركة اسنيم العملاقة ورائدة الصناعة المنجمية في البلد الى الطاقة البشرية التي لولاها لما حققت الشركة هذه القفزات ولما كانت المؤشرات تفيد بان واقعها مزدهر و مستقبلها اكثر ازدهارا,, على هذه الشركة التي توصف بانها دولة في دولة ان تحل مشاكل عمالها وان تطفئ هذه الحرائق عن موريتانيا فورا فمشاكلنا لا تتحملى مشاكل اخرى .....
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق