
شكرا للسلطات العليا في البلد على تدخلها لإجبار رجال الأعمال على الرضوخ إلى المطالب المشروعة للحمَّالين المستضعفين .
لقد كان ذلك التدخل قرارا عادلا و ذكيا .
و في نفس الوقت أطالب تلك السلطات بوضع حد نهائي لغطرسة قوات الأمن لدى كل تدخل لمنع الاحتجاجات المشروعة للكثيرين من المظلومين .
كما أتمنى أن توقف السلطات العليا في البلد تجاوزات الإدارة و أعوانها ضد كثير من العائلات المكافحة حتى تعيش بشرف ، فلقد أصبح هدم المنازل المأهولة أمرا شائعا لأتفه الأسباب خاصة عندما يكون ذلك لمصلحة من يُظنَّ مقربا للرئيس .
و لتفكر السلطات جديا في حلول عادلة لكثير من المظالم النائمة فلا أحد يريد أن يرى مرة أخرى حالات شبيهة بقمع الحمَّالين .
على أية حال شكرا لكم و مباركتي للحمالين بهذا الاتفاق نابعة من القلب
عاش الحمَّالون
والله ناصر كل المستضعفين و لكنَّ مصاصي دماء الشعوب لا يعلمون
شكرا للسلطات العليا في البلد على تدخلها لإجبار رجال الأعمال على الرضوخ إلى المطالب المشروعة للحمَّالين المستضعفين .
لقد كان ذلك التدخل قرارا عادلا و ذكيا .
و في نفس الوقت أطالب تلك السلطات بوضع حد نهائي لغطرسة قوات الأمن لدى كل تدخل لمنع الاحتجاجات المشروعة للكثيرين من المظلومين .
كما أتمنى أن توقف السلطات العليا في البلد تجاوزات الإدارة و أعوانها ضد كثير من العائلات المكافحة حتى تعيش بشرف ، فلقد أصبح هدم المنازل المأهولة أمرا شائعا لأتفه الأسباب خاصة عندما يكون ذلك لمصلحة من يُظنَّ مقربا للرئيس .
و لتفكر السلطات جديا في حلول عادلة لكثير من المظالم النائمة فلا أحد يريد أن يرى مرة أخرى حالات شبيهة بقمع الحمَّالين .
على أية حال شكرا لكم و مباركتي للحمالين بهذا الاتفاق نابعة من القلب
عاش الحمَّالون
والله ناصر كل المستضعفين و لكنَّ مصاصي دماء الشعوب لا يعلمون
لقد كان ذلك التدخل قرارا عادلا و ذكيا .
و في نفس الوقت أطالب تلك السلطات بوضع حد نهائي لغطرسة قوات الأمن لدى كل تدخل لمنع الاحتجاجات المشروعة للكثيرين من المظلومين .
كما أتمنى أن توقف السلطات العليا في البلد تجاوزات الإدارة و أعوانها ضد كثير من العائلات المكافحة حتى تعيش بشرف ، فلقد أصبح هدم المنازل المأهولة أمرا شائعا لأتفه الأسباب خاصة عندما يكون ذلك لمصلحة من يُظنَّ مقربا للرئيس .
و لتفكر السلطات جديا في حلول عادلة لكثير من المظالم النائمة فلا أحد يريد أن يرى مرة أخرى حالات شبيهة بقمع الحمَّالين .
على أية حال شكرا لكم و مباركتي للحمالين بهذا الاتفاق نابعة من القلب
عاش الحمَّالون
والله ناصر كل المستضعفين و لكنَّ مصاصي دماء الشعوب لا يعلمون
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق