عبارة كلنا "كذا "باتت شعارا بدء يفقد وهجه.. انتظر بفارغ الصبر "كلنا شركات الإتصال" بعد مصادقة مجلس الوزراء أمس على مشروع قانون يحين القانون المنظم لهذا القطاع.. شخصيا اعتقد أن هذه الشركات مطالبة بإعادة كل مسروقاتها من أموال هذا الشعب.. أتمنى على كل من ليست له القدرة على المشاركة في إسترداد هذه الأموال أن يصمت.. رجاء خاصة للمعارضة بشقيها المنسقية والمعاهدة التزام الحياد الإيجابي ولو لمرة واحدة في الحرب على الفساد..
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق