نزعة التمرد والمطالبة بالحقوق، قد تتحول إلى حقد عنصري
ما لم تطمئن الدولة الشرائح الإجتماعية المهمشة ـ التي وقع عليها ظلم تاريخي ، كرسته الدولة الحديثة ـ بمشاريع تنموية ، تكفل لأبنائها مستقبلا يليق بهم كمواطنين على هذه الأرض ليس لهم غيرها، فإن نزعة التمرد والمطالبة بالحقوق، قد تتحول إلى حقد عنصري، يفضي إلى العنف...لا قدر الله.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق