صورة نادرة لعمي طيب الله ثراه، الوجيه إسماعيل ولد حرمة الله، الخليفة السابق ل "أهل حرمة الله".
يعتبر الراحل ـ سليل أسرتي أهل الشيخ محمد و أهل الشيخ سيديا ـ من الشخصيات الوطنية التي واكبت معركة تأسيس الدولة الموريتانية الحديثة، كشخصية مرجعية ورجل أعمال ساهم في فك العزلة عن الكثير من ولايات الوطن عبر أسطول وفر خدمات نقل البضائع والأشخاص ما بين العاصمة نواكشوط وبعض عواصم الولايات الداخلية.
عرف الراحل بتفانيه في عمل الخير، من التكفل بنفقات الحج عن أهل المنطقة، وحفر الآبار لصالح سكان بوادي مدينة أبي تلميت، إضافة إلى فتح منزله بنواكشوط مطلع الستينيات من القرن الماضي أمام التلامذة والطلاب الوافدين على العاصمة.
يرقد الفقيد في مقبرة "البعلاتية" بمدينة أبي تلميت بجوار والدته المغفور لها، زينب بنت الشيخ سيد المختار ولد الشيخ سيدي محمد ولد الشيخ سيديا الكبير.
تغمده الله برحمته وأسكنه فسيح جناته، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

صورة نادرة لعمي طيب الله ثراه، الوجيه إسماعيل ولد حرمة الله، الخليفة السابق ل "أهل حرمة الله".
يعتبر الراحل ـ سليل أسرتي أهل الشيخ محمد و أهل الشيخ سيديا ـ من الشخصيات الوطنية التي واكبت معركة تأسيس الدولة الموريتانية الحديثة، كشخصية مرجعية ورجل أعمال ساهم في فك العزلة عن الكثير من ولايات الوطن عبر أسطول وفر خدمات نقل البضائع والأشخاص ما بين العاصمة نواكشوط وبعض عواصم الولايات الداخلية.
عرف الراحل بتفانيه في عمل الخير، من التكفل بنفقات الحج عن أهل المنطقة، وحفر الآبار لصالح سكان بوادي مدينة أبي تلميت، إضافة إلى فتح منزله بنواكشوط مطلع الستينيات من القرن الماضي أمام التلامذة والطلاب الوافدين على العاصمة.
يرقد الفقيد في مقبرة "البعلاتية" بمدينة أبي تلميت بجوار والدته المغفور لها، زينب بنت الشيخ سيد المختار ولد الشيخ سيدي محمد ولد الشيخ سيديا الكبير.
تغمده الله برحمته وأسكنه فسيح جناته، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
يعتبر الراحل ـ سليل أسرتي أهل الشيخ محمد و أهل الشيخ سيديا ـ من الشخصيات الوطنية التي واكبت معركة تأسيس الدولة الموريتانية الحديثة، كشخصية مرجعية ورجل أعمال ساهم في فك العزلة عن الكثير من ولايات الوطن عبر أسطول وفر خدمات نقل البضائع والأشخاص ما بين العاصمة نواكشوط وبعض عواصم الولايات الداخلية.
عرف الراحل بتفانيه في عمل الخير، من التكفل بنفقات الحج عن أهل المنطقة، وحفر الآبار لصالح سكان بوادي مدينة أبي تلميت، إضافة إلى فتح منزله بنواكشوط مطلع الستينيات من القرن الماضي أمام التلامذة والطلاب الوافدين على العاصمة.
يرقد الفقيد في مقبرة "البعلاتية" بمدينة أبي تلميت بجوار والدته المغفور لها، زينب بنت الشيخ سيد المختار ولد الشيخ سيدي محمد ولد الشيخ سيديا الكبير.
تغمده الله برحمته وأسكنه فسيح جناته، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق