
التدخلات الفرنسية في موريتانيا
يتخيل للبعض اننا نعيش في دولة مستقله لها سيادتها التامة في قرارها السياسي والاقتصادي وفي كل النواحي ،
والواقع غير ذلك إن موريتانيا خرجت من 1960 من الاستعمار الفعلي الذي يقوم على التواجد العسكري في كل النواحي ، إلى استعمار ناعم آخر كانت فيه دولة الا ستعمار فرنسا اكثر قدرة وديناميكية في كيفية إدارة شؤون موريتانيا بآياديها الخفية والظاهرة احيانا ,
والد ليل على ذلك واضح في الإ نقلابات والانتخابات كذلك فكل شيء كانت فيه فرنسا حاضرة ، دون أن تشترك معنا في الغداء والعشاء لا لشيء الا أنها هي التي طبخت ذاك الغداء وتعرف مكوناته وانها تضع الفيتامين المناسب في جسم موريتانيا,
وربما الآن وفي هذه الايام بذات ، وفي الاشهر القادمة أو وسط السنة المقبلة تحضر فرنسا لشيء ما, لا ندري ماهو ، لكننا نحس بريح فرنسا في الساحة السياسية بدأت تتحرك ، خاصة من خلال الزيارات المتكررة لوفود من فرنسا ، وتصريحات أخرى تطعن في رئيس الجمهورية,
هل هذه الريح من نسائمها مبادرة مسعود ؟
أم في مبادرة اخرى سيدفع بها في للحظات الاخير ؟
أم انها تدفع بتازيم أكثر من اجل التحضير الا نقلاب ؟ ومن هو الذي سيكون مشرع هذا الانقلاب ؟
و من هو المستفيد الاو والأخير من المستقبل الذي ستنكشف عنه هذه الازمة السياسية ؟
التدخلات الفرنسية في موريتانيا
يتخيل للبعض اننا نعيش في دولة مستقله لها سيادتها التامة في قرارها السياسي والاقتصادي وفي كل النواحي ،
والواقع غير ذلك إن موريتانيا خرجت من 1960 من الاستعمار الفعلي الذي يقوم على التواجد العسكري في كل النواحي ، إلى استعمار ناعم آخر كانت فيه دولة الا ستعمار فرنسا اكثر قدرة وديناميكية في كيفية إدارة شؤون موريتانيا بآياديها الخفية والظاهرة احيانا ,
والد ليل على ذلك واضح في الإ نقلابات والانتخابات كذلك فكل شيء كانت فيه فرنسا حاضرة ، دون أن تشترك معنا في الغداء والعشاء لا لشيء الا أنها هي التي طبخت ذاك الغداء وتعرف مكوناته وانها تضع الفيتامين المناسب في جسم موريتانيا,
وربما الآن وفي هذه الايام بذات ، وفي الاشهر القادمة أو وسط السنة المقبلة تحضر فرنسا لشيء ما, لا ندري ماهو ، لكننا نحس بريح فرنسا في الساحة السياسية بدأت تتحرك ، خاصة من خلال الزيارات المتكررة لوفود من فرنسا ، وتصريحات أخرى تطعن في رئيس الجمهورية,
هل هذه الريح من نسائمها مبادرة مسعود ؟
أم في مبادرة اخرى سيدفع بها في للحظات الاخير ؟
أم انها تدفع بتازيم أكثر من اجل التحضير الا نقلاب ؟ ومن هو الذي سيكون مشرع هذا الانقلاب ؟
و من هو المستفيد الاو والأخير من المستقبل الذي ستنكشف عنه هذه الازمة السياسية ؟
يتخيل للبعض اننا نعيش في دولة مستقله لها سيادتها التامة في قرارها السياسي والاقتصادي وفي كل النواحي ،
والواقع غير ذلك إن موريتانيا خرجت من 1960 من الاستعمار الفعلي الذي يقوم على التواجد العسكري في كل النواحي ، إلى استعمار ناعم آخر كانت فيه دولة الا ستعمار فرنسا اكثر قدرة وديناميكية في كيفية إدارة شؤون موريتانيا بآياديها الخفية والظاهرة احيانا ,
والد ليل على ذلك واضح في الإ نقلابات والانتخابات كذلك فكل شيء كانت فيه فرنسا حاضرة ، دون أن تشترك معنا في الغداء والعشاء لا لشيء الا أنها هي التي طبخت ذاك الغداء وتعرف مكوناته وانها تضع الفيتامين المناسب في جسم موريتانيا,
وربما الآن وفي هذه الايام بذات ، وفي الاشهر القادمة أو وسط السنة المقبلة تحضر فرنسا لشيء ما, لا ندري ماهو ، لكننا نحس بريح فرنسا في الساحة السياسية بدأت تتحرك ، خاصة من خلال الزيارات المتكررة لوفود من فرنسا ، وتصريحات أخرى تطعن في رئيس الجمهورية,
هل هذه الريح من نسائمها مبادرة مسعود ؟
أم في مبادرة اخرى سيدفع بها في للحظات الاخير ؟
أم انها تدفع بتازيم أكثر من اجل التحضير الا نقلاب ؟ ومن هو الذي سيكون مشرع هذا الانقلاب ؟
و من هو المستفيد الاو والأخير من المستقبل الذي ستنكشف عنه هذه الازمة السياسية ؟
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق