ليبتعد السياسيون عن القضية
حسب مصدر موثوق ...كان عدد الحمالين لايتجاوز 1200 وبعد فترة قصيرة تضاعف لمرات ومرات حتى صار أكثر من 5000...
وكان التجار يضطرون كل مرة إلى زيادة الضريبة التي يدفعون مقابل نقل بضاعتهم بسبب الزيادة في عدد الأشخاص...
في نفس الوقت ترفض الدولة أن يتم الإستغناء عن العمل اليدوي وإعمال الأجهزة الحديثة في نقل البضائع كما يحدث في معظم ميناءات العالم حفاظا على مصدر رزق هؤلاء المواطنين
إذن بقدر مانتعاطف ونتضامن مع إخوتنا الحمالين حتى يجدوا كامل حقوقهم لنأخذ أيضا تظلمات اخوتنا التجار في عين الإعتبار فالجميع مواطنين وإخوة ...
والقضية أصبحت قاب قوسين او أدنى من الحل ولله الحمد ...وليبتعد السياسيون عن القضية مشكورين ...
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق