العالم يتغير!
أمام التلفاز وبعد فرقة دهر،يبدو شريط الأخبار شديد الحمرة،طبول الحرب تدق هناك،وطبول الصيف تدق هنا،اليمن ليس بالسعيد،وجبل الشيخ لم تعد قمته مأوى للحنين،تحالف التناقضات وتناقض التحالفات في سماء الشرق الأوسط مريب،لقد
سقطت جميع "الأقنعة"،ونحن أمام الحقيقة،على انقاض هذه "الفتن السياسية" الهوجاء،ستنمو المشاريع التوسعية وستتمزق حدود "سايكسبيكو" إربا إربا...قتامة المشهد،تجعلنا بصدد حرب عالمية ثالثة أتونها الشرق الأوسط ووقودها المصالح الإقتصادية....وبما إن "الدجال" قد يكون قاب قوسين أو أدني،صارا لزاما علي دخول "القفص" wink رمز تعبيري للمشاركة في إعمار الأرض قبل بناء أول جسر وأول مركز للأبحاث الفضائية في موريتانيا،وظهور "يأجوج ومأجوج"!
من الهاتف المحمول نوكيا 205،في المكان الذي أبصرت فيه النور،ولعبت فيه "البول"،وشاهدت فيه مسلسل "بوليانا"،وسجدت فيه أول سجدة لله،قبل أن أدرك أن الحياة ورطة جميلة ومعقدة،وأننا لم نخلق للعب وحسب،هناك عالم آخر ينتظرنا،والسعادة في بث المحبة والفضيلة،وليست في قشور الرغبات،كما توهمنا ذات زمن ونحن نرى لمعان الحياة....أول مرة!
هنا لعيون والساعة التاسعة ليلا والقليل من الدقائق!
أمام التلفاز وبعد فرقة دهر،يبدو شريط الأخبار شديد الحمرة،طبول الحرب تدق هناك،وطبول الصيف تدق هنا،اليمن ليس بالسعيد،وجبل الشيخ لم تعد قمته مأوى للحنين،تحالف التناقضات وتناقض التحالفات في سماء الشرق الأوسط مريب،لقد
سقطت جميع "الأقنعة"،ونحن أمام الحقيقة،على انقاض هذه "الفتن السياسية" الهوجاء،ستنمو المشاريع التوسعية وستتمزق حدود "سايكسبيكو" إربا إربا...قتامة المشهد،تجعلنا بصدد حرب عالمية ثالثة أتونها الشرق الأوسط ووقودها المصالح الإقتصادية....وبما إن "الدجال" قد يكون قاب قوسين أو أدني،صارا لزاما علي دخول "القفص" wink رمز تعبيري للمشاركة في إعمار الأرض قبل بناء أول جسر وأول مركز للأبحاث الفضائية في موريتانيا،وظهور "يأجوج ومأجوج"!
من الهاتف المحمول نوكيا 205،في المكان الذي أبصرت فيه النور،ولعبت فيه "البول"،وشاهدت فيه مسلسل "بوليانا"،وسجدت فيه أول سجدة لله،قبل أن أدرك أن الحياة ورطة جميلة ومعقدة،وأننا لم نخلق للعب وحسب،هناك عالم آخر ينتظرنا،والسعادة في بث المحبة والفضيلة،وليست في قشور الرغبات،كما توهمنا ذات زمن ونحن نرى لمعان الحياة....أول مرة!
هنا لعيون والساعة التاسعة ليلا والقليل من الدقائق!
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق