الثلاثاء، 10 فبراير 2015

‏‎Hado Hacen . سحقا. وتبا. وبعدا. وتعسا، لكل أفاك أثي

‏‎Hado Hacen
. سحقا. وتبا. وبعدا. وتعسا، لكل أفاك أثيم تشيطنت نفسه، حتى أصبح نقيبا للأبالسة، وإماما يقتدي به كل متشيطن تجانست روحه مع روحه وتشابه قلبه مع قلبه، ولكل حامل فيروس خبيث تصيب عدواه كل من ضعفت مناعته، وسخف عقله، واستحكم فيه
جهله، كحال هذا السامرى المسيئ، الذي ورث سحر السامري، وإفك عبد الله بن أبي ابن سلول، وكذب مسيلمة الكذاب، وتزنم الوليد ابن المغيرة، وانتحال كل دعي منتسب لغير أبيه، وأعني بكل هذا المدعو "الحسن كيت" الذي يدعو نفسه، ب الحسن الصالحي الحسنى، مؤلف كتيب أسطورة "تاريخ بني صالح ملوك كنبي صالح"
لقد بلغ بهذا الدعي الزنجي الأفاك الأثيم شقاءه، ونذالته، ووقاحته، ورذالته، وحقارته، وسفالته وسخافته، وتهافته، وصلفه، وغروره، وجنونه، وتهوره، بلغ به كل هذا مبلغا تحاوز بسببه كل الحدود، حتى صار يتبجح بالفحش، والإفك والقذف، والإساءة، على أعلام الدين ورموزه، وقبائل العرب والزوايا أصحاب البطوﻻت والأمجاد الخالدة، ويطعن في أنسابهم وانساب أرومة الشرف والولاية والصلاح، بطريقة لا تطاق في كتاب لفق فيه كل كذب وحشاه بكل بهتان، وسوده بكل إفك ودعاوى كاذبة، ولما لم يروج هذا الكتيب ولم يقم له القراء وزنا ورماه الناس في سلة المهملات وصبوا على مؤلفه لعناتهم لجأ إلى ترويج مضمونه على مواقع التواصل الإجتماعي وجند لذالك الغرض مرضى العقد النفسية ممن تشابهوا معه في المرض وتقاطعوا معه في الهدف والغرض، وشايعوه في المذهب، ووافقوه في المطلب،!
ومن ذالك فحشه وقذفه وبهتانه في تعليقه هذا الذي يصف فيه إمامنا وقدوتتا الشريف القطب الكامل المجاهد شيخنا أحمد حماه الله، بمنكر القول والزور، قاتله الله.!
وليعذرني الأصدقاء المحترمون، على أستخدام مثل هذه العبارات في حق من يستحق أقذع منها، لأن الله يقول : (ﻻيحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم)ويقول (ولمن أنتصر بعد ظلمه فؤلائك ما عليهم من سبيل إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق وأولئك لهم عذاب أليم) ولان من رمى الكلاب المسعورة بالحجارة فليس عليه من ملام،
فلتنظروا يرحمكم الله ما كتبته يد هذا الجاني الأفاك الآثمة في حق شيخنا وإبنه سيدي محمدو شفاه الله وحفظه ورعاه،
الحسن الصالحي الحسنى.
سبحان الله اﻷستاذ حدو حسن بعد أن تعهدت لﻷستاذ الفاضل باب المقداد أنك ستقدم اعتذارك عن كل ماصدر منك من فحش في حقي خﻻل اﻷيام السابقة مقابل أن يطلب مني اعتذارا ﻷن شيخك محمدوحماه الله الذي ذكرت أنه اﻵن بمالي يعالج من وعكة صحية بسبب ما أنشره عن أسرته ( نسبها اللقيط وديانتها التجانية وسحرهاوشعوذتها ) وكل ذلك من مصادرها .طلبت منه ذلك شفقة على شيخك من الهﻻك والذي ماكادت الوعكة تلم به حتى تصدعت أركان حلفه السياسي .فوافقت على طلبه ليس شفقة مني بك وبشيخك الساحر التجاني الجاني اللقيط .ولكن من باب ( والصلح خير ) وﻷنه ﻻفائدة ترجى من حوار مع قوم بهت كلما جاءتهم الدﻻئل والبينات تفننوا في السب واللعن والشتائم .الحمد لله أني وفيت بعهدي وذلك طبعي ونقضت عهدك وادعيت وافتريت أن اعتذاري هذا كان أول النهار وقبل وساطة اﻷستاذ باب المقداد وهذا طبعك وأخﻻقك .فابشر بمايسوؤك فقد أصريت على اﻹستمرار في الحرب وأصبحت أنت و سيدأحمد الكنتي ترسلون لي جواسيسكم على الخاص يتجسسون علي وتسجلون كﻻمي وتنشرونه على العلن وكأن لدي ما أخفيه أو أخبئه .فمانشرتموه عني من تسجيل كتبته قبل سنوات في كتابي ونشرته وكتبته على صفحتي وصفعتكم به . وأردده في المجالس العامة والخاصة فليس سرا حتى تطيرون بنشره فرحا .فمحاربة طرق الصوفية الضالة وسحرها وشعوذتها وعاداتها وسلوكها وادعاء أربابها ومريديهم لﻷنساب والتباهي والتفاخر باﻷحساب ونبذهم وراء الظهور للسنة والكتاب .محاربة هذا الشرك والضﻻل هو عقيدتي وهدفي وغاية طموحي فليس سرا حتى تفشوه عن طريق جواسيسكم.واﻵن سأستمر في حربكم بالتي هي أحسن بالمراجع والمصادر دون سب أوتجريح فترقبوا صواعق وزﻻزل من ردودي قريبا واليلقى شيخك محمدو حماه الله حتفه .

ليست هناك تعليقات :