Mezid Chekh حبيبي ورفيقي غيفارا
حبيبي ورفيقي غيفارا لا يزال صوتك المنافح عن المظلومين يرن كل حين في اذني كما لا تزال تجربتك الفريدة تغريني على احتذاء نفس الدرب... لكن لتعذرني فانا لم اخلص بعد بلدي (موريتانيا) حتى أعبر الحدود الى أخرين في أمس الحاجة الى قيادة وتاطير نضالاتهم من لدن احد تلامذتك "الواصلين" ورفاقك الحالمين المؤمنين بحتمية دكتاتورية لبروليتاريا.
وعلى ايٍ فليهنأنك المقام لانني ارى تحت الرماد جمرا دفينا وارى في ظلام الليل بذور الضياء...!
(رفيقك المخلص مزيدوفسكي..)
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق