"نشرة أخبار"
( نحن بخير، البقرة التى تعرف "الشهبة" باعها يحفظو، وأعطى نصف ثمنها لتوتو، أم لخوت تزوجها ابن عمها عابدين لكنه أساء معاملتها، أهل محمود اشتروا منزلا قرب "وقفة الديك"، وابراهيم ذهب بالأطفال إلى "لخيام"، وسيدى عاد من أنغولا وبه مرض "الخير واسلامه"، ومنين ذهبت إلى... السعودية، و"مارى أتشوي" فهمت القصة التى تعرف وتعقدت أمورها بعدك كثيرا،النعاج لم نستطع بيعها فأسعارها زهيدة وقدخلفها الجهد وأرسلنا لها "أمبارك" بحمل سيارة من "لكراطين" وسنبيعها فى الخريف إذاكان معلوما هذه السنة،"مراد" لم نعد نشاهده فى القنوات، والتلفزة التى تعرف عندنا احترق "محول الصوت" فيها وأسألك هل نصلحها قبل رمضان..؟!!)
"نشرة أخبار" مفصلة يتلوها أحدهم عند قبر أخيه المتوفى منذ زمن..!!
وهي إحدى "الطقوس" المشاهدة خاصة أيام الجمعة حيث يزور الناس موتاهم ويدعون لهم بالخير عند قبورهم
أحيانا يذبح البعض كباشا أوخرفانا عند القبر ويقيم ولائم صاخبة ويوزع أتربة القبر وحواشيه على "المتبركين" من عامة الناس ويقدم هدايا للقبر و"صاحبه"..!!
بغض النظر عن الموقف الفقهي من هذه الامور إلا أنها تستدعى التوقف عندها فى النقطة الفاصلة بين ماهو شرعي فقهي جائز ومتعارف وماهوعامي سوقي يحيل إلى الخرافات والأساطير بل حتى "الاسرائيليات"..!!
مارأيكم..؟!!
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق