تتويجا لسلسلة من اللقاءات بين طواقم اللوائح التى اعلنت الترشح لقيادة نقابة الصحفيين الموريتانيبن وبعد ان تعذر الاحتكام الى النظام الاساسي للنقابة
تقدمنا الى الزملاء المرشحين فى اللقاء الاخير بالدعوة الى تبني مبادرة باسم حملة صحافيون
الداعمة للمرشح لمنصب النقيب ابراهيم ولد عبد الله
وتسعى هذه المبادرة الى
اعداد وثيقة جامعة تصون وحدة العمل النقابي من جهة وتضمن من جهة ثانية الاعداد الجيد للاستحقاقات الانتخابية للنقابة على قاعدة صلبة لاغالب فيها ولا مغلوب عبر العمل على تنقية نصوص النظام الاساسي من الشوائب التى قد تقف حجر عثرة فى طريق التفاهم بين الفرقاء بعيدا عن قاعات المحاكم ومن ثم مراجعة القوائم القديمة والحديثة وتحيينها على ضوء النصوص الجديدة لتجنيب الحقل مزيدا من التميبع والضبابية. .تقدمنا الى الزملاء المرشحين فى اللقاء الاخير بالدعوة الى تبني مبادرة باسم حملة صحافيون
الداعمة للمرشح لمنصب النقيب ابراهيم ولد عبد الله
وتسعى هذه المبادرة الى
وتقترح مبادرتنا كذاك مشاركة المرشحين كافة فى عمل لجنة صياغة النصوص فبل عرض نتائج مداولات عملها على المؤتمر العادي المقبل على ان تقتصر اعمال المؤتمر المذكور على المصادقة على الوثائق والنصوص قبل تحديد موعد الانتخابات المقبلة واليات تنظيمها.
وتشكلة لجان الاشراف عليها على نحو نزيه وشفاف.
الى جانب تمديد فترة مامورية النقيب الحالى والمكتب التنفيذي لمدة ثلاثة الى ستة اشهر
المبادرة التى عرضناها بشكل شفهي امام غالبية المرشحين وبعض اعضاء المكتب التنفيذي للنقابة وباركوها مشكورين باستثناء صوت واحد
نامل ان نتمكن من عرضها بشكل مكتوب على الجميع فى بحر الاسبوع الجاري لتعميق مختلف الافكار الواردة فيها مع المرشحين واعضاء المكتب التنفيذي للنقابة ؛عل وعسى ان تكون هذه المبادرة بمثابة خارطة طريق تؤمن المزيد من الوحدة والانسجام للجسم النقابي حتى لا ينصرم عقده وتذهب ربحه.
وعلى الله قصد السبيل.
محمد عبد الله ممين
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق