مع حلول كل موسم ذي صبغة تنافسية، تكون الحاجة ماسة إلى ضبط إيعاع حركة المواقف وردود الأفعال، ووزنها بميزان الشرع، والمنطق، وفي هذا الحالة لا بد من ملاحظة التالي:
*من حق الإنسان أن يدافع عن خيارته وقناعته، ويبرهن على "صوابية" موقفه ويثبت خطأ مخالفيه ـ إذا دعت الحاجة إلى ذلك ـ ولكن ليس من حقه أن يقع في أعراض الآخرين، أو يلفق لهم التهم الكاذبة مهما كانت وجاهة مقصده و نبل غايته ف"كل المسلم على المسلم حرام، دمه وماله، وعرضه" و"الغاية لا تبرر الوسيلة".
*من الطبيعي أن نختلف في وجهات النظر، وفي تقدير المصالح، ومن المحتمل أن نصل في النقاش إلى حالة من الحدة في الخطاب تجاه بعضنا، ولكن من غير المبرر أن يصل بنا الخلاف إلى حد التفرق والتطاحن، والتقاطع أحرى إذا كان بين ذوي رحم
*من حق الإنسان أن يدافع عن خيارته وقناعته، ويبرهن على "صوابية" موقفه ويثبت خطأ مخالفيه ـ إذا دعت الحاجة إلى ذلك ـ ولكن ليس من حقه أن يقع في أعراض الآخرين، أو يلفق لهم التهم الكاذبة مهما كانت وجاهة مقصده و نبل غايته ف"كل المسلم على المسلم حرام، دمه وماله، وعرضه" و"الغاية لا تبرر الوسيلة".
*من الطبيعي أن نختلف في وجهات النظر، وفي تقدير المصالح، ومن المحتمل أن نصل في النقاش إلى حالة من الحدة في الخطاب تجاه بعضنا، ولكن من غير المبرر أن يصل بنا الخلاف إلى حد التفرق والتطاحن، والتقاطع أحرى إذا كان بين ذوي رحم
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق