الجمعة، 21 يونيو 2013

محمد باب ولد امحمد ولد أحمد يوره


محمد باب ولد امحمد ولد أحمد يوره

توفي سنة 1923م ، يقول باب ولد هدار في وصفه :
محمد باب ولد امحمد ولد أحمد يوره

توفي سنة 1923م ، يقول باب ولد هدار في وصفه :
 
محمد بابَ ما ابعيدْ= عندُ ش للدوارَ
 واتمعليمُ ماهُ اجديد =وأديبْْ ابلا شرارَ
 ءُ يعرفْ لعيارَ ما ايزيدْ= لعيارَ عنْ لعيارَ
 
ومن أدب محمد باب قوله مخاطبا امحمد ولد انكَذي " لعور " :
 مگط اطْرَ وإلْتزْ إمعاكْ = ول آدم بأزوانُ مَطاحْ
 ءُ عندِ عنك زاد أورَ ذاكْ = امن اعبادْ اللهْ الصلاّّح
 
فأجابه لعور :
 يالملحوگ إلِّ جاكْ إتغيثْ = ءُ عالم و امجود واسْخِ شاحْ
 ولِّ عندكْ منْ لَحاديثْ = ألاََّ لحاديثْ الصحاحْ
 
ولمحمد باب أيضاً طلعة " جي بي أس " دقيقة في تحديد ووتتابع المسافات بين المواضع المذكورة و يعدها نقاد الأدب متساوية الألفاظ والمعاني دون اطناب و لاحشو ولا نقصان ولا زياة ويقولون عنها إنها " ما فيها اشگاره " :
 
إگدم تنْيَدَّرْ من صلّاح= أغفرشيت أمّالُ يُراح
 حد امن أعلاب الحاسِ طاح= بعد انفَراگه ذ گدو
 و انفَرَاگه منهَ ما صاح= لوتد كون إواجه وتدُ
 ءُ حد اعل زيرت لوتد لاح= عينُ , شگنْدْ ارخَ بعدُ
 ءُ زيرات السياح امن امرا=شگنْدْ إگدّو ينعدّو
 ء ُ حد اعلَ زيرات السياح= ذاك اگدم تنْيَدّر عندُ

وله :
ظاهر عجزِ عن ظرك انغيب = مانِ بالغ من لمراكيب 
نُسال الدَّين الّي غريب= فالحكَ ء ُ لاحكَ محلُّ 
وامعَ كون أنّي يالرقيب= أذنوبِ كثرُ ما كَلُّ 
حامد ذ الصور ال ملانَ= ء شاكر لُ لكلام امكَلُّ 
ءُ حامد لله إلّي ذانَ =حامد لله ءُ شاكرلُ 

ومن الطريف أن ولي الله الشيخ محمدو ولد حبيب الرحمن وكان مجذوبا زار مرة امحمد ولد أحمد يوره وبين يديه ابنه محمد باب والقاضي اميي وبدا الولي المجذوب غضبان أسفا فقال له امحمد ما أغضبك يا محمدو فقال إن ابنتي " حَسْـنَـه " طلقت ولم يعرگب لها أحد منكم فقال امحمد مخاطبا محمد باب واميي وقد أزال مؤونة التحفظ إكراما لخاطر الولي " الگوم انتوم كولو ش " فقال محمد باب في تورية بديعة ولزوم ما لا يلزم :
 
أشياخ التصووف =ألا ذَ الشيخ ءُ توفْ
 حگ ءُ بيهَ معروف =ماهُ دَيْ اللسْنَ
 وامنين إجينَ خوف =هوَّ فيه إنْفَسنَ
 وأمنادمْ جاهْ إشوف= حَسْنَ وِِيرَ حسْن
 
كامل الود
محمد بابَ ما ابعيدْ= عندُ ش للدوارَ
واتمعليمُ ماهُ اجديد =وأديبْْ ابلا شرارَ
ءُ يعرفْ لعيارَ ما ايزيدْ= لعيارَ عنْ لعيارَ

ومن أدب محمد باب قوله مخاطبا امحمد ولد انكَذي " لعور " :
مگط اطْرَ وإلْتزْ إمعاكْ = ول آدم بأزوانُ مَطاحْ
ءُ عندِ عنك زاد أورَ ذاكْ = امن اعبادْ اللهْ الصلاّّح

فأجابه لعور :
يالملحوگ إلِّ جاكْ إتغيثْ = ءُ عالم و امجود واسْخِ شاحْ
ولِّ عندكْ منْ لَحاديثْ = ألاََّ لحاديثْ الصحاحْ

ولمحمد باب أيضاً طلعة " جي بي أس " دقيقة في تحديد ووتتابع المسافات بين المواضع المذكورة و يعدها نقاد الأدب متساوية الألفاظ والمعاني دون اطناب و لاحشو ولا نقصان ولا زياة ويقولون عنها إنها " ما فيها اشگاره " :

إگدم تنْيَدَّرْ من صلّاح= أغفرشيت أمّالُ يُراح
حد امن أعلاب الحاسِ طاح= بعد انفَراگه ذ گدو
و انفَرَاگه منهَ ما صاح= لوتد كون إواجه وتدُ
ءُ حد اعل زيرت لوتد لاح= عينُ , شگنْدْ ارخَ بعدُ
ءُ زيرات السياح امن امرا=شگنْدْ إگدّو ينعدّو
ء ُ حد اعلَ زيرات السياح= ذاك اگدم تنْيَدّر عندُ

وله :
ظاهر عجزِ عن ظرك انغيب = مانِ بالغ من لمراكيب
نُسال الدَّين الّي غريب= فالحكَ ء ُ لاحكَ محلُّ
وامعَ كون أنّي يالرقيب= أذنوبِ كثرُ ما كَلُّ
حامد ذ الصور ال ملانَ= ء شاكر لُ لكلام امكَلُّ
ءُ حامد لله إلّي ذانَ =حامد لله ءُ شاكرلُ

ومن الطريف أن ولي الله الشيخ محمدو ولد حبيب الرحمن وكان مجذوبا زار مرة امحمد ولد أحمد يوره وبين يديه ابنه محمد باب والقاضي اميي وبدا الولي المجذوب غضبان أسفا فقال له امحمد ما أغضبك يا محمدو فقال إن ابنتي " حَسْـنَـه " طلقت ولم يعرگب لها أحد منكم فقال امحمد مخاطبا محمد باب واميي وقد أزال مؤونة التحفظ إكراما لخاطر الولي " الگوم انتوم كولو ش " فقال محمد باب في تورية بديعة ولزوم ما لا يلزم :

أشياخ التصووف =ألا ذَ الشيخ ءُ توفْ
حگ ءُ بيهَ معروف =ماهُ دَيْ اللسْنَ
وامنين إجينَ خوف =هوَّ فيه إنْفَسنَ
وأمنادمْ جاهْ إشوف= حَسْنَ وِِيرَ حسْن

كامل الود

ليست هناك تعليقات :