أحسن "الرماة"
أحسن "الرماة" باختيارهم لمدينة أركيز لتنظيم دورتهم الحالية "كأس لكويشيش" فالمدينة رماها الدهر فأصابها ورمتها الحكومات المتعاقبة فاصابتها ورماها القدر بمنتخبين فأصابوها وأخطأها "طحينهم" لتغرقها "جعجعتهم"
وماها أبناؤها فأصابوها فى مقتل بتناحرهم وتدابرهم وتسابقهم للعق جراحها المتقيحة والاقتيات بمعاناة سكانها
بيعت ألف مرة...وهمشت ألف مرة..ورميت بألف "قذيفة" وألف "خاوية" وألف "سهم مسموم" وألف "نبل"
مع الأسف لن يجد "الرماة" فى المدينة مايمكن استهدافه...ماعادت فيها "شارة" واحدة يمكن أن تستفز حتى الرماة الهواة المبتدئين..!!
لك الله أيتها المدينة الصابرة المحتسبة..