صمتُ المعارضة عن قرار الجنرال بإرسال 1800جندي لمالي حسب تأكيدات الفرنسيين، هو إعلان وفاة لها، فلنبادر لتقديم واجب العزاء الذي حرصتْ على تقديمه للجنرال بمناسبة رحيل أخيه، نحن نعلم أن إرسال الجنود للحرب بالوكالة هو بمثابة تعريضهم للهلاك، كما أن المعارضة كانت أعلنت سابقا رفضها بشكل قاطع للمشاركة في الحرب!
هل لقرار الصمت إذن أن الجميع يهاب سفارة فرنسا التي جعلت تواصل يبتلع لسانه، أم لاجتماع قيادة حزبه بممثلين عن الأتحاد الأوربي قبل شهر أثر في سكوته حتى الساعة؟
بالمناسبة تواصل على الرئاسة الدورية للمنسقية..
هل لقرار الصمت إذن أن الجميع يهاب سفارة فرنسا التي جعلت تواصل يبتلع لسانه، أم لاجتماع قيادة حزبه بممثلين عن الأتحاد الأوربي قبل شهر أثر في سكوته حتى الساعة؟
بالمناسبة تواصل على الرئاسة الدورية للمنسقية..