حبيب ولد أحمد
السكوت على جريمة قتل هذه الفتاة الموريتانية البريئة بعد اغتصابها وقهرها جريمة حقيقية
يجب أن نتعاطف مع أهلها وأسرتها ونطالب بالقصاص الفوري العادل لها من الذين ارتكبوا فى حقها جملة جرائم من الإكراه إلى الإغتصاب مرورا بالخطف وانتهاء بالقتل وكلها جرائم يرفضها الدين والقانون وتقاليد المجتمع ان الساكت عن مناصرة قضية هذه السيدة المغدورة شيطان اخرس لانه ساكت عن الحق
نحن جميعا مع أسرتها وذويها فى محنتهم ونطالب السلطات بإنصافهم وأن لاتترك دم (أبندا) يذهب هدرا
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق