بالإذن من الوصيَّيْـــــــــــــــــن على إلياذة الجيــــــــــــل:
______________________________ ___________
هذا المقطع منها ألحَّ من لا أستطيع له رَدًّا أن أنشره ليراه الدمشقيُّ
الرومانسي في غربته المتطاولة في عاصمة النور:(المقطع :حـ ــ إمراع)
تم إهداؤه إلى سيد العشاق سحيم عبد بني الحسحاس)
*** ح ــ إمــــــراع ***
أما والذي يحيي الطلولَ البواليا * بممـــراع دَلــوِيٍّ تَرَزَّمَ غاديا
وألقى على الآكام منهُ بَعاعَهُ * فســالت شعابٌ كنَّ فيها صواديا
فأضحت مُروجا بالنعيم مَريشة * كما نمـنم الـبَزَّازُ بُــردا يمانيا
لفي القلب من ذكراك ماهدَّ أضلعي* وشاكَ تلافيفَ الفؤادِ الخوافيا
تقول نساء الحي ويحَ ابن أحمــدٍ * أجُنَّ جنونا أم تخطى الخوابيا
فقلت معاذ الوجـــــد مابي جنـة * ولكن عيونا قد سَبَيْنَ فُؤاديا
بالإذن من الوصيَّيْـــــــــــــــــن على إلياذة الجيــــــــــــل:
______________________________ ___________
هذا المقطع منها ألحَّ من لا أستطيع له رَدًّا أن أنشره ليراه الدمشقيُّ
الرومانسي في غربته المتطاولة في عاصمة النور:(المقطع :حـ ــ إمراع)
تم إهداؤه إلى سيد العشاق سحيم عبد بني الحسحاس)
*** ح ــ إمــــــراع ***
أما والذي يحيي الطلولَ البواليا * بممـــراع دَلــوِيٍّ تَرَزَّمَ غاديا
وألقى على الآكام منهُ بَعاعَهُ * فســالت شعابٌ كنَّ فيها صواديا
فأضحت مُروجا بالنعيم مَريشة * كما نمـنم الـبَزَّازُ بُــردا يمانيا
لفي القلب من ذكراك ماهدَّ أضلعي* وشاكَ تلافيفَ الفؤادِ الخوافيا
تقول نساء الحي ويحَ ابن أحمــدٍ * أجُنَّ جنونا أم تخطى الخوابيا
فقلت معاذ الوجـــــد مابي جنـة * ولكن عيونا قد سَبَيْنَ فُؤاديا
______________________________
هذا المقطع منها ألحَّ من لا أستطيع له رَدًّا أن أنشره ليراه الدمشقيُّ
الرومانسي في غربته المتطاولة في عاصمة النور:(المقطع :حـ ــ إمراع)
تم إهداؤه إلى سيد العشاق سحيم عبد بني الحسحاس)
*** ح ــ إمــــــراع ***
أما والذي يحيي الطلولَ البواليا * بممـــراع دَلــوِيٍّ تَرَزَّمَ غاديا
وألقى على الآكام منهُ بَعاعَهُ * فســالت شعابٌ كنَّ فيها صواديا
فأضحت مُروجا بالنعيم مَريشة * كما نمـنم الـبَزَّازُ بُــردا يمانيا
لفي القلب من ذكراك ماهدَّ أضلعي* وشاكَ تلافيفَ الفؤادِ الخوافيا
تقول نساء الحي ويحَ ابن أحمــدٍ * أجُنَّ جنونا أم تخطى الخوابيا
فقلت معاذ الوجـــــد مابي جنـة * ولكن عيونا قد سَبَيْنَ فُؤاديا
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق